منتجات المقاطعة وبدائلها.. 36 منتجا بديلا للعناية بالبشرة والتجميل

منتجات المقاطعة وبدائلها

كتبت: فاطمة متولي

مع تزايد الأفعال الإجرامية للكيان الصهيوني شن رواد مواقع التواصل الإجتماعي حملات واسعة لمقاطعة المنتجات التابعة للشركات الإسرائيلية.

كذلك المنتجات التي تدعم الكيان الصهيوني، وذلك تضامناً مع أهالي غزة، وأيضًا من منطلق محاربة الاحتلال وكل ما يدعمه اقتصادياً.

لذلك في السطور التالية تقدم بوابة  “العالم الأوسط” قائمة المنتجات المقاطعة وبدائها.

منتجات المقاطعة وبدائلها .. منتجات النظافة

في البداية، وتزامنًا مع الحملات التي تدعو لمقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل.

نتيجة ذلك، يبحث الكثيرين عن بدائل لتلك المنتجات الداعمة لإسرائيل، خاصة أن معظمها لا غنى عنها في كل منزل.

بالنسبة لمنتجات النظافة التي تدخل في المقاطعة:

  1. أولاً، منتجات شركة دوف ولوكس ولايف بوي
  2. ثانيًا، معجون سيجنال وكلوس أب وكولجيت وكرست
  3. أيضًا، مسحوق أريال وتايد وبرسيل
  4. علاوة على ذلك، منظف أطباق بريل وفيري
  5. إضافةً إلى ذلك، معطر ملابس داوني وكومفورت

بدائلها:

  1. أولاً، معجون سواك وهيمالايا
  2. ثانيًا، مسحوق أوكسي وباهي
  3. أيضًا، منظف أطباق أوكسي وفيبا
  4. بالإضافة إلى، معطر ملابس فريدة وفلفيتا وسيكريت من ماي واي

منتجات المقاطعة وبدائلها..منتجات العناية الشخصية

للتوضيح، تعتبر بدائل منتجات العناية الشخصية مجال بحث لكثير من الناس وخاصة السيدات نظراً لأهميتها التي لا يمكن الإستغناء عنها ومنها:

  • أولاً، شامبو نيزابكس ومنتجات مونستيل وشامبو فاست كير دي وبيندولين بديل (بانتين،جونسون ، صن سيلك ،هيد آند شولدر لوريال).
  • ثانيًا، منتجات سيرافي وديرماتيك وبوبانا وكليو وسيرا وليدي طبطب وافوفا بديل ل ( لاروش بوزيه وغارنيه وفير آند لافلي وفازلين).
  • أيضاً، سوفي ، كيرفري ، مولبد ، برايفيت بديل لأولويز.
  • بالإضافة إلى، فاين بيبي وبيبي جوي ومولفيكس بديل لبامبرز.
  • علاوةً على ذلك، مزيل عرق ميلاتيكس، بوبانا، ستارفيل، دراكون بديل لريكسونا ونيفيا وفيتشي.
  • مع مرطب إيفا وشان بديل لنيفيا ولاروش بوزيه
  • إضافةً إلى، غسول إيفا وستارفيل بديل لوكس وغارنيه وجونسون ونيفيا.

لذلك فإن جميع منتجات إيفا هي بديل ممتاز لأغلب منتجات العناية التي تدخل ضمن المقاطعة.

هكذا نكون قد أجملنا أغلب المنتجات الداعمة بشكل رئيسي للإحتلال الإسرائيلي.

في الختام، ومع ضرورة الأخذ في الإعتبار أن المقاطعة الإقتصادية سلاح ذو حدين فهي أداة ضغط على العدو ومحاربته اقتصادياً من ناحية.

بالإضافة إلى، تشجيع للصناعات المحلية وتحقيق الإكتفاء الذاتي للدول المقاطِعة من ناحية أخرى.

التعليقات