كتبت: نورهان اشرف زغلول
14 ألف رخصة سلاح جديدة للمستوطنين، منحها وزير الأمن القومي الإسرائيلي ، إيتمار بن غفير، و مسؤولون في مكتبه، يعملون في المجال الإعلامي في إسرائيل.
قرار وزارة الأمن الوطني بعد عملية طوفان الأقصي
وقد أشار إلى أن وزارة الأمن الوطني الإسرائيلي ،بعد عملية طوفان الأقصي.
سارعت إلى إلغاء الشروط التقييدية، وتوسع الحد الأدنى لشروط إصدار رخصة حمل السلاح. ومنح تسهيلات لأصدارها، واختصار مدة الترخيص.
قرار الحصول على 14 ألف رخصة سلاح جديدة للمستوطنين
في الأسبوع الأول من الحرب على غزة، أقرت اللجنة الأمنية البرلمانية الأنظمة التي توسع شروط ومعايير الحصول على رخصة حمل السلاح.
وكذلك السكان المؤهلين للحصول علي التراخيص، التي أعدها بن غفير.
وأضافت الصحيفة أن «بن غفير» ومسؤولين في مكتبه منحوا تصاريح للحصول على سلاح دون رقابة منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر.
وأن مستشار بن غفير وافق شخصياً على مئات الطلبات ، بعضها قدمه اعلاميون، للحصول على ترخيص الأسلحة.
أجراءات الحصول على 14 ألف رخصة سلاح جديدة للمستوطنين
ويقوم مكتب المدعي العام الإسرائيلي حاليا بدراسة فتح تحقيق جنائي في هذه القضية، بحسب الصحيفة.
وفي وقت سابق، أعلن بن غفير عن تسهيل إجراءات الحصول على رخصة سلاح جديدة للمستوطنين، بعد مقتل شخصين وإصابة 4 آخرين جراء إطلاق نار في مستوطنة كريات ملاخي.
قد أشار إلى أنه بعد عملية فيضان الأقصي ، ظهر العديد من الإسرائيليين وهم يتجولون بالسلاح في الأماكن العامة.
وأضاف ايضآ إلى أن وزارة الأمن الوطني الإسرائيلي ، بعد عملية طوفان الأقصي.
سارعت إلى إلغاء الشروط التقييدية ، وتوسيع الحد الأدني لشروط إصدار رخصة حمل السلاح.
ومنح تسهيلات لإصدارها، واختصار مدة الترخيص.
التعليقات