في مثل هذا اليوم وقبل 48 عاماً وتحديداً بالركن الشمالي الشرقي لجمهورية مصر العربية استطاعت القوات المسلحة المصرية كتابة تاريخ مجيد في سجل تاريخ مصر الحديث بعد عبورها قناة السويس – اكبر مانع مائي صناعي بالعالم- واجتياج خط بارليف المنيع لتحطم أسطورة «الجيش الذي لا يقهر» وتسترد الأرض والعرض ليرتفع العلم المصري شامخاً خفاقا فوق صواريه على رمال سيناء الأبية لتتوالى الإنتصارات حتى تحرير آخر حبة رمال من أرض مصر الذكية.
وقد رصد أرشيف «العالم الأوسط» 72 صورة بعدسة مصوري المعارك الحربية الذين استطاعوا توثيق هذا الحدث الأعظم في تاريخ جمهورية مصر العربية.
التعليقات